كيفية تحسين علاقتك مع الله واختيار حل جيد للصوم الكبير

La أقرض إنها فترة 40 يومًا تسبق عيد الفصح، خلالها يُدعى المسيحيون إلى التأمل والصوم والصلاة والتوبة استعدادًا لعيد قيامة يسوع، إنها لحظة مهمة لتجديد العلاقة مع الله ومحاولة تحسينها. نفسك.

خبز

من الممارسات الشائعة خلال الصوم الكبير اختيار أ الغرض من المتابعة طوال الفترة. قد يكون هذا شيئًا يساعدك تنمو روحيا، لتحسين العلاقة مع الآخرين أو لمحاربة عيب شخصي. لكن كيفة تختار القرار الصحيح للصوم الكبير؟

ما الذي يجب الاعتماد عليه عند اختيار القرار الذي يجب اتباعه خلال الصوم الكبير

أولا وقبل كل شيء، من المهم تعكس ما هي مجالات حياتك التي تحتاج إلى تحسين؟ ربما يمكننا العمل على واحدة عادة سيئةو، مثل القابلية أو سرعة الغضب، أو من تلقاء نفسها سخاء نحو الأخرين. أو ربما يمكنك التركيز على تعميق قدراتك الذاتية حياة روحية، والمشاركة بنشاط أكبر في الاحتفالات الدينية أو تخصيص المزيد من الوقت للصلاة.

الله

بمجرد تحديد المجالات التي تريد العمل عليها، عليك أن تختار أ غرض واقعي وقابلة للقياس. على سبيل المثال، بدلًا من القول بأنني سأكون ألطف، يمكنك أن تقرر القيام بعمل طيب واحد على الأقل يوميًا. بهذه الطريقة سيكون الأمر أسهل تقييم التقدم والحفاظ على الالتزام الذي قطعته.

من المهم أيضًا إشراك الله في اختيار الغاية، وطلب توجيهاته ومساندته في تحقيقها. هناك صلاة يمكن أن يكون أداة رائعة للعثور على القوة والتصميم اللازمين لتنفيذ هدفك أثناء الصوم الكبير.

وأخيرا فمن الضروري أن يكون مرنة ولا تستسلم إذا فشلت في الحفاظ على القرار الخاص بك. الصوم الكبير هو فترة النمو والتحويل والهدف الحقيقي هو محاولة التحسين، وليس أن تكون مثاليًا. إذا ارتكبت أ خطأ، يمكنك دائمًا البدء من الصفر وتجديد التزامك.